عندما هرع رئيس الوزراء «الإسرائيلي»بنيامين نتنياهو إلى العاصمة البريطانية مطلع الأسبوع الحالي، كان يهدف إلى تحقيق مكاسب واختراقات اعتبر أنها ممكنة وقريبة المنال وتصب في صالح الكيان، حسب تقديراته وقراءاته للأوضاع الدولية والاهتزازات التي يحدثها الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب بتصريحاته وقراراته المثيرة.