التصعيد الأميركي الذي يقوده الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على خلفية تجربتها الصاروخية الأخيرة، يعيد المنطقة بصورة خاصة والعالم بصورة عامة إلى أجواء ما قبل التوقيع على الاتفاق النووي بين طهران والمجموعة الدولية (5 + 1)، حين اكتظت مياه الخليج والمنطقة بالأساطيل الأميركية والبريطانية والفرنسية.