اعتاد الرئيس الأميركي «جمهورياً» كان أو «ديمقراطياً» على ترويض نفسه عند حدود ليس مقبولاً تخطّيها أو إخضاعها لرغباته وحساباته الشخصية، لأن بعضها قد يمسّ بمندرجات تاريخية كمسألة التعاون مع «إسرائيل» واعتبارها «همّاً» أساسياً من هموم الرئيس الأميركي الجديد.