تواجه مادة التاريخ في المنهاج الأكاديمي اللبناني، وهي مادة أساسية في التوجيه والبناء الثقافي الوطني، أزمة حقيقية تتمثل في الحذف والاختزال من قبل المركز التربوي للبحوث والإنماء، لمواضيع أساسية ومحورية في تاريخ لبنان، وتمّ تعميمه على أساتذة المادة في الثانويات الرسمية والخاصة للشهادتين المتوسطة والثانوية.