كانت “دكانة” في قرية، أو بالأحرى مخزنا تجاريا، بُني ليكون متجرا؛ على يمينه محل لبيع الدواجن، ويساره دكان سجاد. شاهدته أول مرة وفيه طاولة تنس، ولعبنا. ورأيت الشبان يستعدون بملابس الرياضة للذهاب لملعب كرة طائرة.
في اليوم التالي توقف لعب تنس الطاولة، وطويت الطاولة، وبدأ -لدهشتي- تدريب المصارعة الحرة مكان الطاولة...