بعد خمس سنوات من حكم الرئيس فرنسوا هولاند، أصبح الاشتراكيون في فرنسا أكثر انقساماً وتشرذماً، وظهر ذلك بوضوح من خلال نسبة الإقبال الضعيفة على التصويت في الجولة الأولى من انتخابات اليسار التمهيدية التي لم تتعدّ 1.5 مليون ناخب، في الوقت الذي أقبل فيه أكثر من 4 ملايين ناخب على التصويت في انتخابات اليمين التمهيدية.