وكأن “المكان” هو عقدة الخلاف الفلسطيني لجهة إعادة ترتيب البيت الوطني على قاعدة تحقيق المصالحة بين حركتي (فتح) و(حماس)، لتنتقل الحوارات المتعلقة بهذه القضية من عاصمة عربية إلى أخرى.
لذلك لم يكن مفهوما لدى الشارع الفلسطيني تلك الحوارات المطوّلة التي جرت في موسكو برعاية روسيا (غير رسمي) على مدى ثلاثة أيام واختتمت (الثلاثاء17/1)،