بدأ الكيان الصهيوني مبكراً استغلال التوجه الأمريكي في ظل إدارة دونالد ترامب، لتصعيد وتيرة الاستيطان، والمجاهرة بمشاريع الضم والتهويد في القدس المحتلة والضفة الغربية، متجاهلاً، بكل وقاحة وصلف، قرار مجلس الأمن الدولي (2334)، وبيانات «مؤتمر باريس»، التي حذرت من تآكل أرضية «الحل السلمي» في فلسطين المحتلة.