من الواضح أن بداية العام الجديد، قد فتحت الباب أمام تحركات دبلوماسية جديدة تتعلق بمصير القضية الفلسطينية ومسارها. ولعل أهم هذه التحركات المؤتمر الخاص لتسوية القضية الذي عقد في باريس بدعوة من فرنسا، وبحضور سبعين دولة. ولعل أفضل وسيلة لجرد فوائد المؤتمر النسبية أن رئيس وزراء «إسرائيل» بنيامين نتنياهو قد أطلق على المؤتمر قبل انعقاده حملة شرسة، واصفاً إياه ب «العبثي»، بينما وصف مصدر