بدعت وكالة فرانس برس حين وصفت مؤتمر باريس بأنه لقاء “رمزي”، فقد كان كذلك بالفعل رغم الحضور الضخم من الدول والمنظمات.
للتذكير فقط، فمنذ خمسين عاما لم تتوقف المؤتمرات والمبادرات الخاصة بالقضية الفلسطينية، لكن شيئا لم يتغير في واقع الاحتلال، باستثناء تلك المؤتمرات التي تصب مخرجاتها في صالح الاحتلال،