ليست الضربات أو الصفعات، السياسية أو العسكرية أو الأمنية، وحدها التي بات يتلقاها الكيان الصهيوني، بشكل شبه يومي في الآونة الأخيرة، هي ما أفقد «الكيان» توازنه وجعله يترنح، بقدر وجود عوامل أخرى أكثر عمقاً وأهمية كانت ترتسم في أفق «الكيان»، منذ فترة ليست بالقصيرة، لكنها الآن بدأت تطرح أسئلة