تفرَّد عملية فتى المُكبِّر المقدسي الشهيد فادي نائل القنبر الفدائية بسمة نوعية وترهص بأن لها ما بعدها. وجَّهت رسائلها الكثر ولعديد الجهات. في المقدمة منهم المحتل الصهيوني، مرورًا بالفلسطينيين، فالعرب، ومن ثم العالم.
…إن قلنا الفلسطينيين، فأول ما نعني منهم الأوسلويون الانهزاميون التسوويون، وتاليًا، يأتي الفلسطينيون الفلسطينيون،