أصدر مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية جيمس كلابر يوم 9 يناير 2017 تقريرا يفيد بأن مخاطر نشوب النزاعات العالمية ستزداد في الأعوام الخمسة المقبلة، وستصل لمستويات لم يسبق لها مثيل منذ الحرب الباردة. وأرجع ذلك لتآكل نظام ما بعد الحرب العالمية الثانية، وهذا التقرير هو السادس في سلسلة دراسات يجريها مجلس الاستخبارات الوطنية الأمريكية(National Intelligence) كل أربعة أعوام، ومن العوامل التي وجد التقرير أنها ستؤثر على زيادة التوتر العالمي: