انشغل المهتمون في الغرب بدراسة حالات التدخل الخارجي، في أزمات وصراعات في دول عربية مثل العراق، وسوريا، وليبيا، من زاوية نظرتهم إلى ما نتج عن هذه التدخلات سلباً أو إيجاباً. وكان تقديرهم أن ناتج هذه التدخلات، كان أشد سوءاً وخطورة، من الوضع الذي جاء التدخل لتغييره.