إنها ليست سوى اشهر قليلة انقضت على فتوحات نتنياهو الإفريقية حتى اتبعها بأخرى اسلامية. فتوحاته الأخيرة المعروفة إبان جولته الصاخبة في القارة السمراء أعقبتها محاولات أخرى في الآونة الأخيرة في رحاب آسيا الوسطى، إذ بعد أن ودَّعه الرئيس الأذري الهام علييف بمثل ما أُستقبل به من حفاوة ليست بالمستجدة بالنسبة للصهاينة في العاصمة الأذرية باكو