وصف مراقبون صدور هذا القرار بالتاريخي، لأنه يشكل أول إدانة من أعلى منبر أممي لانتهاكات الكيان الصهيوني للقانون الدولي، ولحق الأمم في تقرير المصير. ولم يكن لهذا القرار أن يمر، لو مارست الإدارة الأمريكية سلوكها المعتاد، في رفع سيف حق النقض، ولكنها اكتفت هذه المرة، بالامتناع عن التصويت.