الشعب العربي الفلسطيني الذي عاش الويلات على يد المُحتل «الإسرائيلي» منذ ما يُناهز 67 عاماً، يتمسَّك بحقوقه الوطنية المشروعة أكثر من أي وقتٍ مضى. والتآمر الذي تعرَّض له هذا الشعب على مدى كُل هذه السنوات، لم يُثنه عن مُتابعة الكفاح من أجل رد العدوان، والحفاظ على مقدساته التي تحمُل رمزية وطنية وقومية وإسلامية جامعة.