التصعيد الإسرائيلي على عدة جبهات، هو مرحلة يجب أن تكون متوقعة من حكومة الاحتلال التي أحكمت قبضتها عليها العصابات الصهيونية الأشد تطرفا، في حين أن القوى السياسية الأخرى، في غالبيتها الساحقة جدا، دخلت في المنافسة على المواقف اليمينية. فقانون نهب الأراضي الفلسطينية بملكية خاصة، ومشروع القانون الذي يفسح المجال أمام إسكات أذان المساجد، ودعوات الوزراء الصهاينة إلى ملاحقة المجموعات الإسرائيلية المناهضة للاحتلال