لقرية التوانة قصّة معتادة فلسطينياً مع جريمة الاستيطان. ولها أيضاً قصّةٌ ليست معتادة مع الصور الفوتوغرافيّة، بدأت بمبادرة من أهلها وصارت ذات قوّة بمساعدةٍ من الناشطين الأجانب. ولقرية التوانة قصّةٌ ثالثةٌ أيضاً تتواصل منذ 2003 مع الناشطين الأجانب الآتين لتوثيق نضالها، ودعم أهلها. فتتبنّى جمعياتهم الحقوقية العالمية هذه الوثائق، تنشرها، وتحوّلها