في إطار السجال الذي لم يختفِ بعد في الساحة الفلسطينية حول التسمية المناسبة لما يجري في فلسطين المحتلة من أحداث ومواجهات مع المستوطنين وقوات الاحتلال «الإسرائيلي»، ما إذا كانت «هبّة» أو «انتفاضة»، انحازت الفصائل المسلحة، تحديداً، إلى تسميتها «انتفاضة»، وطالبت بدعمها وإسنادها وحذرت من محاولات إجهاضها، وهو ما يفرض إلقاء نظرة على مواقف هذه «الفصائل» على