تتوالى المصائب على الشعب الفلسطيني، بدءاً من الانتهاكات الممنهجة الممارسة من الصهاينة، وانتهاء بقرارات الوكالة الأممية «أونروا» بتقليص خدماتها للاجئين الفلسطينيين، وما بين البداية والنهاية، هناك عواصف سعت لبتر صمود الشعب، ومنها استشراء ثقافة الانقسام، التي أصبحت أشبه بنهج قائم بذاته، ولها جنود يغذونها.