شُيّع ليلة أمس الخميس، جثمان أحد أجمل الشبان، بهاء عليان، بعد استشهاده يوم 13 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، واحتجاز جثمانه في الثلاجات الصهيونية منذ ذلك الوقت. جاء الدفن بقيود احتلالية، أهمها ألا يشارك أكثر من 25 شخصا في الجنازة. هذا مثوى بهاء الأخير، في القدس، ولكنها ليست الجنازة الأخيرة. يعرف شباب القدس بهاء بنشاطاته لتشجيع القراءة وإقامة سلاسل القراءة البشرية الأكبر في العالم. ثم عرفه شبان الجامعات الفلسطينية، عندما اصطفت الصبايا والشبان