ومن المتوقع أن تقوم الحكومة الإسرائيلية في أقرب فرصة بإجراء نقاش موسع حول آثار الخطوة البريطانية على مستقبل الاقتصاد والعلاقات الإسرائيلية ـ الأوروبية. فالهزة الاقتصادية والسياسية العالمية يصعب أن تمر من دون أن تترك آثارها على الدولة العبرية. صحيح أن البورصة الإسرائيلية لم تتأثر بسبب عطلتها الأسبوعية، ولكن ابتداء من يوم الأحد ستظهر الانعكاسات.