لهذا كثيرون لم يلحظوا الخطر الذي واجه العالم مع انطلاق تغريدات ترامب والتوجه إلى ليّ ذراع بوتين. وبكلمة كانت ثمة حرب بين روسيا وأمريكا على الباب، ولا يعرف أحد مداها إذا ما حدث الاشتباك. ولعل هذا ما أوضحه وزير الدفاع الأمريكي جايمس ماتيس لرئيسه دونالد ترامب حين التقاه مساء 12/4/2018: وفرض إعادة الحسابات.