العدوان الثلاثي لم يقف عند حدود الفشل العسكري الذريع، بل هو أكد على متانة التحالف بين سورية وإيران وروسيا وقوى المقاومة العربية، وبالتالي أعطى قوة حضور لسورية محلياً وإقليمياً ودولياً، وعززّ من رصيد شعبية الرئيس بشار الأسد، وأظهر أنّ الجيش السوري أكثر صلابة من أيّ وقت مضى، وأنّ العقيدة القتالية لديه لم تنل منها السنوات السبع من الحرب