الإهانة والاخضاع تُستخدم كلّ يوم من قبل الجيش الإسرائيلي في حق الفلسطينيين وليس في ذكرى يوم الأرض فقط والذي انكشفت فيه من جديد العنصرية الإسرائيلية والانتهازية الأمريكية في مجلس الأمن. ومع ذلك يظلّ الفلسطيني يُقاوم ويواجه كلّ أشكال الترهيب والعنصرية ومحاولات كسر الإرادة الجمعية وتقويض الرغبة في العيش