شكلت مسيرة يوم الأرض مفصلاً تاريخياً في الحراك الوطني الفلسطيني الملتزم بالثوابت الوطنية وخيار المقاومة والرفض المطلق لكل ما انطوى عليه اتفاق أوسلو وما أعقبه من اتفاقيات مست في الصميم الحقوق الفلسطينية المشروعة في قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي ومؤشر واضح على احتمالات المستقبل.