ما بعد وفاة ياسر عرفات، الذي كان “الجامع الاعظم” بين الفصائل الفلسطينية، ازداد الشرخ بين “السلطة” بقيادة محمود عباس، وبين “حماس” في غزة.. ودخلت “الدول” في هذا الصراع، لا سيما قطر، فصار انفصالاً للقطاع عن السلطة في رام الله.
صار لفلسطين المحتلة والمقطعة والمفلسة سلطاتها “حكومتان”