المنهج الأول، الأكثر شيوعا، ينطلق من قراءة الوضع الخاص في الجانب الفلسطيني ذاتيا، ثم خارجيا من جهة الحلفاء والمناصرين والداعمين. ويتبنى هذا المنهج من يمكن وصفهم بأعداء الشعب الفلسطيني، سواء أكانوا العدو الصهيوني أم مؤيدوه. ولكن هنالك من يتبناه ممن كانوا من مناصرية، وهم إما انقلبوا ضده أو انشغلوا عنه وتركوه لمصيره.