فالشباب من كل انحاء العالم الذي يؤمن بالحق والعدالة والانسانية يناصر القضية الفلسطينية وشعبها الصابر والمناضل والذي يرفض التنازل عن ارض وطنه مهما غلت وكثرت التضحيات.
ولكنّ حكومات مثل ادارة ترامب، تقف بجانب المعتدي وتنصره بطريقة فجة وغير انسانية، حيث لا تتوانى عن دعم سياسته العدوانية في كل المجالات، وامام الجميع، بل تعمل بشكل دائم