ليس من باب التكرار المملّ أن يعيد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، موقفه من كون القدس «عاصمة لإسرائيل»، فهو موقف متجدد يبدد أي محاولة تذاكٍ عبر الإيحاء بتفسيرات لا أساس واقعياً لها، ولا يقبل ترامب أن تُلصق به. ومن لم يفهم في المرة الأولى، أتى موقف نائبه مايك بنس من على منصة الكنيست بأن ما تريده الولايات المتحدة من الطرفين