ولد قبل قرن وعاش أكثر من نصف قرن، وذُكره قائم حتى اليوم. ما ينشر له في السنوات الأخيرة على وسائل التواصل الاجتماعي من صور وفيديوهات عن أيامه في الحكم، وخطبه، يسترجع المرء فيها تاريخا معاصرا للعرب، وصورة لأيام كتبت للعرب، بكل ما حصل وحدث وجرى، نتذكرها بحزن ونستعيدها بشوق ونتألم لمرورها كما كانت ودون أن نحقق ما كان عبد الناصر