في الأسبوع الثاني من كانون الأول/ ديسمبر 2017، قرر الرئيس ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية إليها. وهذا القرار من الواضح أنه لا يرتب آثارا كثيرة، قانونية وسياسية، ولكنه يكرس واقعا على الأرض لا يكترث بالوثائق القانونية، كما كان اختبارا لموقف العالم كله من قضية القدس والقضية الفلسطينية