تأكدت باليقين كما بالدليل الحسي الملموس، الهزيمة العربية الساحقة في ميدان فلسطين.
لم ينفع مهرجان التعزية الفخم بخطاباته الطنانة، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، في التخفيف من الوقع المدوي للفشل أمام مجلس الامن بالفيتو الاميركي.. أي بفيتو صاحب القرار الأرعن، دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الصهيوني.