عادت الطفلة الشقراء عهد التميمي لتشغل العالم من جديد، تغيرت كثيرا عن صورتها السابقة، التي أظهرتها في مواجهة جنود الاحتلال الإسرائيلي، وهي اليوم على حافة أنوثة قلقة ومرهقة، وأمام احتمالات شتى بأن تعتصر ربيع حياتها السجون الإسرائيلية، ومع ذلك، استطاعت ابتسامتها أن تفشل مؤامرة تلاعب خطرة حاولت إسرائيل