فقد كتب أحد العلماء الذين نقبوا هناك، وهو جيمس بريتشاد (James Pritchard) من جامعة برنستون Princeton، في عام 1965، أنه ليس هناك شك بناء على أفضل ما يتوافر من شواهد في أنه لم تكن هناك مدينة معاصرة ليشوع.
بذلك فإنه من المؤكد ألا يكون هناك أساس تاريخي لقصة الهجوم على «عاي».