أدّت سياسات التهويد والإجلاء والتطهير العرقي والإثني التي مارستها وما زالت سلطات الاحتلال “الإسرائيلي” في عموم الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1948 وعام 1967 ومدينة القدس ومحيطها بشكل خاص، بدءا من اجتياح عدد من المؤسسات الدينية المسيحية (والإسلامية أيضا) كدير الآباء البنديكت في جبل الزيتون في القدس باعتباره أول دير احتله