بعيداً عن المواقف الرسمية الإسرائيلية، التي صدرت أمس عبر «مصادر سياسية» في تل أبيب، أو تلك التي ستصدر لاحقاً، تنظر إسرائيل إلى توقيع المصالحة بين حركتي «فتح» و«حماس»، ومن ثم تنفيذها، باعتبارها محطة مركبة وتحمل قدراً كبيراً من الفرص، مع قدر من التهديدات.