هل أصبح الفلسطينيون يتعاملون مع أخبار المصالحة بين «فتح» و«حماس» على طريقة تلك القرية التي عانت طويلاً حكاية الراعي والذئب؟ وأخيراً قررت عدم الإصغاء إلى الشكوى، وحين وقعت الواقعة، والتهم الذئب الراعي والغنم معاً لم تصل الاستغاثات إلى القرية، وما يبرر مثل هذه الأسئلة والتداعيات حول الانقسام الفلسطيني