الانشغال بتعديات إسرائيل على الحرم القدسي خلال النصف الثاني من يوليو الماضي، صرف في حينه الأنظار والأذهان عن المرارات التي تعانيها مناطق فلسطينية أخرى على مدار الساعة.. فبينما كانت تلك التعديات ومقاومتها، وما ترتب على ذلك من مناظرات، تستقطب اهتمامات كل المعنيين بمصير المسجد الأقصى ورحابه، صدر بيان مشترك عن سبعة مقررين أمميين