انتهت مطلع شهر آب الحالي «معركة الأقصى» أو «معركة البوابات» بانتصار فلسطيني فرض التأمل في نتائجه ودلالاته من حيث أنه أثبت أن الجماهير الفلسطينية بالرغم من سنوات التخريب والتغييب اللذين تعرضت لهما بعد (اتفاق أوسلو) ما زالت مستعدة للدفاع عن حقوقها الوطنية والإنسانية، متوحدة ومتجاوزة حالة الانقسام. وبضغط من هذه الحقيقة