عدت للقدس في نيسان الماضي، لأسترجع التاريخ ومشاعر الألفة والحنين ورائحة القدس العتيقة التي لم تمح من الأنف والقلب والذاكرة مهما غاب الإنسان عن مكان له طعم خاص. من منا أهل القدس وفلسطين لا يتذكر
الصفحة الأساسية > أقلام > على أبواب القدس العتيقة! > إبعث برسالة
عدت للقدس في نيسان الماضي، لأسترجع التاريخ ومشاعر الألفة والحنين ورائحة القدس العتيقة التي لم تمح من الأنف والقلب والذاكرة مهما غاب الإنسان عن مكان له طعم خاص. من منا أهل القدس وفلسطين لا يتذكر