يا أبي.. أيها الراقد منذ 17 يوما جسدا، الحاضر معنا روحا، الخالد في ذاكرة الروح والذكريات، أنبيك يا أبي يا من اخترت استراحة أبدية، وتركت الدنيا وما فيها، أن الأمور ما تزال على حالها، وأن الأخبار هي ذاتها، وأن صوت المذيع
الصفحة الأساسية > أقلام > أنبيك أبي.. الأقصى أغلقوه!! > إبعث برسالة
يا أبي.. أيها الراقد منذ 17 يوما جسدا، الحاضر معنا روحا، الخالد في ذاكرة الروح والذكريات، أنبيك يا أبي يا من اخترت استراحة أبدية، وتركت الدنيا وما فيها، أن الأمور ما تزال على حالها، وأن الأخبار هي ذاتها، وأن صوت المذيع