احتشد ما يقارب 40 ألف معلم أمام مجلس الوزراء الفلسطيني في رام الله بالضفة الغربية المحتلة، مطالبين بحقوقهم الضائعة، رافعين أصواتهم أن للمعلم كرامة لا بد أن تصان. لكن في المقابل كانت هناك محاولات للالتفاف على مطالبهم العادلة بأساليب عدة، سواء من خلال القبضة الأمنية التي هددتهم، أو من خلال تقديم إغراءات تُنفذ مستقبلاً، أو من خلال تحريض الطلبة والأهالي على المعلمين، بحجة تعطيلهم المسيرة التعليمي