بالرغم من كل المآسي التي تعرض لها الشعب الفلسطيني في العقود الماضية التي تلت نكبة العام 1948، بما في ذلك حملات التطهير والطرد من بلاده، فقد بات أكثر نصف الشعب الفلسطيني يُقيم الآن على أرض فلسطين التاريخية (مناطق العام 1948 + الضفة الغربية والقدس + القطاع)، وذلك في سياق التحولات السكانية التي اعتملت على أرض فلسطين