على الرغم من أن المصالحة الفلسطينية قد تجاوزتها الانتفاضة، وجعلت ما ثار حولها من إشكالات من الماضي؛ لأن الانتفاضة اندلعت لتقول للشعب الفلسطيني والسلطة ولحماس ولفتح والجهاد والشعبية وكل الفصائل، إن المعركة مع الاحتلال والاستيطان وحصار قطاع غزة ومواصلة سجن الأسرى، قد دخلت في الثلث الأخير من شهرها الخامس. الأمر الذي يعني أن شعار “لا صوت يعلو فوق صوت المعركة-الانتفاضة”