خلافاً لكل المفاهيم السائدة في العالم، دائماً ما يحاول السارق التستر على فعلته، إلا في الكيان الصهيوني، حيث تتحول السرقة إلى عقيدة ومنهج يجري توظيفها في إطار مفهوم سياسي شامل لممارسة الخداع والتضليل والتغطية على الجرائم التي يرتكبها بحق الوطن والشعب والأرض والمقدسات الفلسطينية.