أسأل الذين التقوه، وأشعر أنّهم يخبرونني عن “جدارية محمد القيق”.
عندما مرّ محمود درويش بعارض صحي خَطِر، كتبَ قصيدته الشهيرة، “الجدارية”؛ وكيف شاهد نفسه في درب موت أبيض، في المستشفى، ولكن لأنه جاء قبل أوانه، لم تُقبض روحه، فعاد يخبرنا ماذا شاهد، وماذا “فكّر”، وماذا تذكر