في يومها الـ 193 على التوالي، تواصل “إسرائيل” الحرب التدميرية، والإبادة الجماعية التي تمارسها ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، وسط استمرار جرائم القتل والمجازر الوحشية، وارتفاع أعداد الشهداء والجرحى، إلى جانب الحصار الخانق المفروض على القطاع والذي تسبب باستشهاد الكثيرين جراء المجاعة ونقص الغذاء والدواء.
فيما كانت قد كشفت هيئة الأمم المتحدة للمرأة، أمس الثلاثاء، عن استشهاد أكثر من 10 آلاف امرأة في غزة، خلال الحرب الدموية الإسرائيلي المتواصلة للشهر السابع على التوالي ضد الشعب الفلسطينية في القطاع المحاصر.
كما شددت شرطة الاحتلال إجراءاتها العسكرية عند أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى.
وكشف هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، الأربعاء، عن أن وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، حوّل “تغيير الوضع القائم بالمسجد الأقصى” إلى هدف رسمي لوزارته.
هذا؛ وشهدت جلسة لجنة الكنيست أكثر من مداخلة من مستوطنين صهاينة كانوا حاضرين في ذلك اليوم، وأجمعوا على أنهم غير قادرين على التأقلم والعودة إلى حياتهم الطبيعية، وهم بحاجة الى مساعدة ودعم نفسي متواصل، مطالبين بتعويضات شهرية مدى الحياة.
6 أشهر على انطلاق معركة “طوفان الأقصى” والحرب العدوانية الإسرائيلية على قطاع غزّة، ألقت بظلالها على مستوطنات الشمال التي تزداد تضررًا من الناحية الاقتصادية اثر النزوح منها وشبه خلوّها من المستوطنين. صحيفة “إسرائيل هيوم” سلّطت الضوء على هذا الجانب
أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أنها عثرت على قنابل لم تنفجر تبلغ زنتها 450 كيلو غرام، داخل مدارسها في قطاع غزة، بعد انسحاب قوات الاحتلال من خان يونس جنوب قطاع غزة.
وجدت أجوبتي | فن الحرب | عادل عبدالكريم | دليل مبسط لفلسطين |
---|---|---|---|
من دروس الانتفاضة | حول المقاومة | التنظيم والثورة | أطلس جغرافيا فلسطين | a
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 21