استشهد الشاب بدر سامي ربحي المصري (19 عاما)، وأصيب ثلاثة آخرون بالرصاص الحي، والعشرات بالاختناق بالغاز السام، الليلة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، عقب اقتحام المستوطنين مقام يوسف.
تشمل خطة “الإصلاحات القضائية”، التي يقودها الائتلاف الحاكم في إسرائيل، تهديدات متنوعة للفلسطينيين على طرفي الأخضر، ولن تشفع المواطنة لفلسطينيي الداخل، وهم بنظر حكومة الاحتلال “طابور خامس” ينبغي محاصرته وتضييق الخناق عليه.
امتلأت شوارع فلسطين اليوم بالبهجة، وعلَت الزغاريد والفرح بالناجحين في الثانوية العامة. فرحة لم تكتمل، حيث انقلبت لدموع وقهر وحزن في منزل الطالب المتفوق مجدي عرعراوي (17 عامًا)، الذي تقدم للامتحانات في مدرسة جنين الصناعية، لكنّه رحل شهيدًا بعدها.
وقالت السرايا:“نفذت إحدى مجموعاتنا في كتيبة طولكرم عملية إطلاق نار فجر اليوم استهدفت آليات وقوات الاحتلال بمنطقة”حي الجنوبية“بمدينة طولكرم بصليات كثيفة ومتتالية من الرصاص بشكل مباشر.”
«إذا كان ثمن إعمار ما دُمّر في المخيم، وتزويده بالمواد التموينية، وتفريغ البعض في الأجهزة الأمنية، هو ملاحقة المقاومين وزجّهم في السجون، ومصادرة أسلحتهم، بدناش المخيم يتعمّر، ولا بدنا مواد تموينية، بدنا المخيم خرابة".
وقال الشيخ صبري في تعقيبه على مسيرات المستوطنين بالقدس: إنّ “الحرب الدينية في تصاعد مستمر”، مشدداً على أن المستوطنين يحاولون من خلال هذه المسيرات التي تجوب شوارع البلدة القديمة، إثبات وجود لهم عبر رفع الأعلام الإسرائيلية.
وجدت أجوبتي | فن الحرب | عادل عبدالكريم | دليل مبسط لفلسطين |
---|---|---|---|
من دروس الانتفاضة | حول المقاومة | التنظيم والثورة | أطلس جغرافيا فلسطين | a
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
39 من الزوار الآن
Visiteurs connectés : 40